من بين رؤساء الدول الحالين الرئيس يوري موسفني . بتاريخ 1944 ولد الرئيس يوري موسفني. ولد يوري موسيفني فكان في رواندا بمقاطعة مبارارا نتونكامو التي تقع في الجزء الجنوب الغربي من اوغندا. اما عن تعليمه فهو حاصل على بكالوريوس العلوم السياسية والاقتصاد والقانون التي حصل عليها من جامعة دار السلام تنزانيا.

كان ليوري موسفني العديد من الاعمال السياسية التي كان اولها عمل بجبهة تحرير موزمبيق وكان في ذلك الوقت مازال طالب جامعي. وفي عام 1971 اصبح يوري موسفني مساعد باحث بمكتب الرئيس . في عام 1972 قرر يوري موسفني ان يقوم بتشيد جبهة بنفسه واطلق عليها اسم جبهة الإنقاذ الوطني .

نشأة وحياة يوري موسفني

في عام 1944 ولد يوري موسفني. اما مسقط رأسه فكان في رواندا بمقاطعة مبارارا نتونكامو التي تقع في الجزء الجنوب الغربي من اوغندا. انتقل يوري موسفني مع والدته الى أوغندا مع والدته وقبل ان ينتقل الى هناك عاش صغره وشبابه في نتونكامو في جنوب غرب أوغندا بمبينة بالأحمر. بدأ يوري موسفني حياتة العلمية حيث التحق بمدرسة نتارا وبعجها واصل تعليمه الجامعي حتى انهى تعليمه بدرجة بكالوريوس العلوم السياسية والاقتصاد والقانون التي حصل عليها من جامعة دار السلام تنزانيا. اما حياته الشخصية فهو شخص متزوج وانجب 4 أبناء من زوجته .

تاريخه السياسي

بدأ يوري موسفني حياته السياسية عندما تولى عمل بجبهة تحرير موزمبيق وكان في ذلك الوقت مازال طالب جامعي. وفي عام 1971 اصبح يوري موسفني مساعد باحث بمكتب الرئيس. في عام 1972 قرر يوري موسفني ان يقوم بتشيد جبهة بنفسه واطلق عليها اسم جبهة الإنقاذ الوطني ومن اهم اعمال هذه الجبهة انها استطاعت ان تسقط وزير الدفاع عيدي أمين في عام 1979 . في عام 1981 استطاع الرئيس يوري موسفني ان يقوم بتاسيس حركة المقاومة الوطنية وجيش المقاومة الوطني . قاد المقاومة الحربية في عام 1981 ضد ميلتون أوبوتي .

يوري موسفني الان

الان يتولى الرئيس يوري موسفني مناصب سياسية هامة مثل :

– رئيس حركة المقاومة الوطنية .

– رئيس القيادة العليا والقائد الأعلى لجيش المقاومة الوطني .

– رئيس الجمهورية ووزير الدفاع وذلك المنصب تولها منذ تاريخ 26/1/1986

اعمال يوري موسفني واعمال الشغب في سبتمبر 2009

في عام 2009 بشهر سبتمبر حدث اعمال شغب ادت الى سقوم 40 قتيل وكان ذلك بسبب ان يوري موسفني رفض ان يعطي تصريح لكباكا مويندا موتبي وهو ملك بكاندا بشأن زيارة بعض الأماكن في كمپالا .

نقد : لا يوجد رئيس لا يواجهه نقد من قبل المعترضين عليه … فالنقد الذي وجهه الى يوري موسفني هو انه كان يتبع حكم مستبد وربما يكون هذا النقد الذي دفع بعض رؤساء اوربا يقترحون عليه فكرة التنحي عن الرئاسة وبرغم من لنهم عرضو عليه منصب دولية في الولايات المتحدة الا انه كان رده هو ” بالنسبة لي فإن العمل في الأمم المتحدة سيكون إهانة، لا يمكن أن أعمل لحساب الأمم المتحدة، في حين أن أفريقيا ضعيفة، إنني أبحث عن قضية وليس عن وظيفة “

التوريث : عندما قام يوري موسفني بمبادرة تعين ابنه قائد لوحدهة الحرس الرئاسية ثارت المعارضة الأوغندية ضد يوري موسفني خاصة لانهم اعتبروا هذا القرار بمثابة توريثه للسلطة .. اما نص الاعتراض من الجبهة هو ” إنه يجعل الرئاسة الأوغندية شأناً ملكياً وبكل وضوح يعد نجله لخلافته ” .. ولكن جاء رد الديكتاتورين على هذا الاعتراض ” إن موهوزي لم يتركب أي جريمة لكونه نجل الرئيس.. إنه فرد أوغندي له كل الحقوق كمواطن ومنها المنافسة علي منصب الرئيس إذا رغب في ذلك، وأن قرار وضع لواء الحرس الرئاسي تحت قيادة وحدة القوات الخاصة التي يقودها موهوزي يأتي في إطار عملية إعادة ترتيب القوات المسلحة التي تجري حالياً “