التبرع بالأعضاء هو الذي يكون عندما يسمح الشخص بإزالة أي عضو من أعضائه ويكون هذا بشكل قانوني وأما يكون من خلال الموافقة في حين أن كان المتبرع على قيد الحياة أو بعد الوفاة أو من خلال موافقة اٌقرب الأقرباء، وقد يكون التبرع للبحوث أو يتم التبرع بالأعضاء والأنسجة التي يتم زراعتها وهي الأكثر شيوعاً والتي من الممكن أن يتم زرعها في شخص أخر.

وهذه العمليات الخاصة بالزرع الشائعة هي التي تشتمل على الكلى والقلب والكبد والبنكرياس والأمعاء والرئتين والعظام ونخاع العظام والجلد والقرنيات ومن الممكن أن يتم التبرع بالعديد من الأعضاء والأنسجة من خلال المتبرعين الأحياء وهي مثل الكلى أو جزء من الكبد أو جزء من البنكرياس أو جزء من الرئتين أو جزء من الأمعاء ولكن في أغلب الأوقات التبرعات تكون بعد وفاة المتبرع.

التبرع بالأعضاء

بدءاً من يوم 2 فبراير 2018 كان يوجد هناك 115.085 شخصاُ في انتظار زرع الأعضاء وهي التي تقوم بإنقاذ حياتهم وهذا في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كان من بينهم 74.897 شخصاً وهم كانوا مرشحين نشطين ينتظرون متبرعاً في حين أنه وجدت وجهات النظر الخاصة بالتبرع بالأعضاء الإيجابية إلا أنه يوجد هناك فجوة كبيرة بين أعداد الجهات التي تعطي التسجيل وهذا بالمقارنة بجميع الجهات التي تنتظر التبرعات بجميع الأعضاء على المستوى العالمي، وأن المتبرعين بالأعضاء سواء الأحياء أو المتوفين دماغياً من الممكن أن يحصلوا على أنسجة المتبرعين المتوفين بالعديد من الأزمات القلبية وهذا يكون في خلال 24 ساعة من توقف ضربات القلب.

وهذا يكون على عكس الأعضاء الذي من الممكن حفظ العديد من الأنسجة “بخلاف القرنية” ويتم أيضاً تخزينها إلى فترة وهي التي تصل إلى حوالي 5 سنوات وهذا يعني أنها من الممكن تخزينها في البنوك، ويتم إثارة حول الموضوع الخاص بزراعة الأعضاء الكثير من القضاء الأخلاقية الحيوية وهي التي تعرف بالوفاة، وأيضاً عن التوقيت والكيفية الخاصة بتصريح زراعة أحد الأعضاء، وهذا بالاضافة إلى الفكرة الخاصة بدفع المقابل المالي لجميع الأعضاء المزروعة وهو الذي يعود إلى المبادئ التوجيهية الخاصة بمنظمة الصحة العالمية وهذا يكون حول الخلايا البشرية والأنسجة وزراعة الأعضاء وهي مثل القضايا الأخلاقية الأخرى وتوجد السياحة التي تقوم على عمليات زراعة الأعضاء، وأيضاً توجد العديد من القضايا الأخلاقية التي تنتشر على نطاق اجتماعي واقتصادي واسع وهو الذي سوف نجري من خلاله العمليات الخاصة بنقل أو زراعة جميع الأعضاء والمشاكل المحددة وهي التي تخص تجارة الأعضاء.

المعالجة بالتبرع بالأعضاء

يكون في هذه الحالة الخاصة بالمتبرعين بالأعضاء الخاصة بالمتوفين وهذا يكون وقت التبرع ولكن من الممكن أن يكونوا أحياء وهذا بالنسبة إلى المتبرعين الأحياء وفي العادة خي ما تشتمل على التبرع بجميع الاعضاء الخاصة بالاختبارات المكثفة من خلال التبرع، ويكون بما في هذا التقييم النفسي ليتم تحديد ما إذا كان المتبرع المحتمل من الممكن أن يفهم هذا أو يوافق على التبرع في يوم التبرع وأيضاً يصل المتبرع والمتلقي إلى المستشفى تماماً كما يوجد هذا أيضاً في العمليات الجراحية الكبرى، وأما عن المتبرعين المتوفين فتبدأ العملية بالتأكد من أن الشخص توفي تماماً ويكون هذا دون وجود شك.

كما أنه يتم تحديد ما إذا كان من الممكن أن يتم التبرع بأيه أجهزة ويتم الحصول على موافقة التبرع بأي أعضاء ويكون هذا قابل للاستعمال في العادة ولا يتم فعل أي شئ وهذا حتى يموت الشخص، وهذا على الرغم من أنه إذا كان الموت هو حتمياً، فمن الممكن أن يتم التحقق من الحصول على الموافقة وإجراء العديد من الفحوصات الطبية البسيطة وهذا يكون للمساعدة في العثور على ملتقى مطابق وفي العادة ما يتم التحقق من الوفاة من خلال طبيب الأعصاب وهو المتخصص في وظائف المخ، ولا يتم المشاركة في العديد من المحاولات السابقة التي تخص انقاذ المريض.

وهذا حيث أن الطبيب يكون ليس له أي علاقة بعملية الزرع وكثيراً ما يتم التحقق من الوفاة عدة مرات وهذا يتم منع الأطباء من تجاهل أي علامة متبقية من الحياة وهذا مهما إذا كانت صغيرة، وبعد الممكن تستطيع المستشفى أن تحفظ الجسم على جهاز التنفس الصناعي وهو الذي يتم استعمال من خلاله العديد من الطرق الأخرى الخاصة بالحفاظ على جميع الأعضاء وهي التي تكون ذات حالة جيدة ولا يتحمل إلى المانحون وعائلاتهم أيه نفقات وهي التي تتعلق بالتبرع، والعملية الجراحية على جميع الأعضاء وهي التي يتم التبرع بها وهذا يكون بعد أن يقوم جميع الجراحون بإزالة جميع الأعضاء ويتم نقلهم في أسره وقت إلى المتلقي الأخير وهذا يتم لإجراء العملية الخاصة بالزرع الفوري وهذا حيث أن جميع الأعضاء التي يتم التبرع بها تكون على قيد الحياة وهي التي تكون خارج الجسم لبعض الشائعات ويتم اختيار جميع المستفيدين في نفس المنطقة في العادة.